الأمين العام لـ«الجهاد»: سنجبر إسرائيل على إطلاق سراح «الجميع مقابل الجميع»
وذكر في كلمة بثها التلفزيون أن الفصائل ستجبر إسرائيل أيضا على «شروط سياسية ستفتح آفاقا مهمة أمام الشعب الفلسطيني».
وأشار إلى أن «حزب الله» يشارك الفصائل الفلسطينية القتال والمواجهة من جنوب لبنان، وكذلك الفصائل في العراق وسوريا واليمن.
وأكد الاستمرار في القتال بعد أيام التهدئة، متوقعا أن تكون إسرائيل «أكثر دموية».
ويأتي ذلك بعد دخول الهدنة بين حركة «حماس» وإسرائيل في غزة حيز التنفيذ اليوم لتوقف 48 يوما من القصف الإسرائيلي الذي راح ضحيته قرابة 15 ألف شخص في القطاع وأكثر من 30 ألف جريح.
وبموجب اتفاق التهدئة، تفرج «حماس» في المرحلة الأولى عن نحو 50 امرأة وطفلا إسرائيليا مقابل إطلاق إسرائيل حوالي 150 سجينا فلسطينيا معظمهم من النساء والقصّر.