رئيس الوزراء القطري:أي خطة للسلام يجب أن تشمل ضمانات أمنية للطرفين
رئيس الوزراء القطري:
- المرحلة الحالية من المحادثات قد تفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار في المستقبل
- أحرزنا تقدما جيدا خلال محادثات أمس لوضع أسس للمضي قدما في المفاوضات
- يمكنني القول بأننا في موقع أفضل مما كنا عليه بشأن محادثات صفقة تبادل ووقف الحرب
- الرد الأميركي المحتمل على هجوم على عسكريين أميركيين من شأنه أن يؤثر على محادثات الرهائن والأمن الإقليمي
- لسنا طرفا في النزاع ونسعى إلى تضييق الهوة بين الأطراف ودورنا الرئيس كوسطاء هو أن نجمع الأطراف ونقرب المواقف
- دورنا هو التوسط وليس ممارسة الضغوط على الأطراف فلا نفوذ لدينا على أحد
- التصعيد الحالي في غزة لن يؤدي إلى أي تقدم في ما يتعلق بإعادة الرهائن
- انتقلنا في المحادثات إلى مكان يمكن أن يوصلنا إلى وقف إطلاق النار
- لا يمكننا التنبؤ برد حماس لكننا ملتزمون بمواصلة جهودنا ولا نستطيع فرض شيء على أي جهة
- دور الأونروا مهم جدا وتابعنا معاناة الوكالة في نقص التمويل حتى قبل سنوات
- سلوك فرد أو أفراد لا يمكن تعميمه على عشرات الآلاف من موظفي وكالة الأونروا
- من غير المقبول استخدام الإغاثة الإنسانية أداة ضغط على الناس
- مقرات الأونروا تعرضت للقصف مع غيرها من مراكز الإغاثة وهذا غير مقبول
- ندين أي فعل يهدف إلى زعزعة الأمن في المنطقة وانتهاك سيادة دولة كالأردن
- لا وساطة لنا مع الحوثيين حاليا لكننا مستمرون في الحديث مع إيران
- من غير المقبول العبث بأمن التجارة البحرية العالمية
- حل الدولتين هو الطريق الوحيد للمضي قدما للجميع في المنطقة ويحتاج إلى شريك مسؤول على الجانب الآخر
- حماس لم تكن عقبة أمام حل الدولتين بعد اتفاق أوسلو وإسرائيل كانت دوما العقبة
- لا نقبل التعامل مع قطاع غزة بمعزل عن الضفة الغربية
- نتوقع أي شي منه (نتنياهو) ونحن صادقون في دورنا الذي يؤدي إلى نتائج وشفافون مع الجميع بخصوص وساطتنا
- أي خطة للسلام يجب أن تشمل ضمانات أمنية للطرفين