مسؤول ملف «الموارد والحدود» في حزب الله النائب السابق نواف الموسوي
- تلقّينا تأكيدات من خبراء كانوا يتابعون عمليات الحفر والاستكشاف التي قامت بها «توتال» في حقل «قانا» أنّه سُجّلت أثناء عمليات الحفر «ركلة غاز»، وهو مصطلح تقني يُستخدم للدلالة على حدوث ضغط يدّل على وجود الغاز.
- حدث شيء ما، بين الأخطاء التقنية والمواقف السياسية المشبوهة، جعل الأمور تقف.
- لن نسمح بوقف هذا المسار ونحن ملتزمون به. وكما حرّرنا ما كان محتلاً سنحرّر ما هو محاصر.
- بالنسبة إلى حزب الله، الإنجاز الأكبر هو استخراج البترول. لذلك، يتابع الحزب هذا الملف بدقة من اللحظة الأولى.
- لا مبرّرات تقنية لوقف «توتال» أعمال الحفر، و«العيّنات التي أُخذت لتبرير التوقف لم تكن صحيحة.
- هناك شبهات بوجود إعاقات سياسية متعمّدة حالت دون استكمال عملية التنقيب وصولاً إلى الاستخراج، والولايات المتحدة هي عادة من يعرقل هذه العمليات.
- من قال إنّ ما تفعله «توتال» لا تستطيع أن تفعله شركات إيرانية أو صينية أو روسية؟
- الصين مهتمة بالأمر بوصفها المستورد الأكبر من الشرق الأوسط وهي تستفيد من خلال الاستثمار في لبنان ليكون لها مطلّ على البحر الأبيض المتوسط الذي هو جزء من مبادرة الحزام والطريق للوصول إلى أوروبا.
