فرنسا تسلم أوكرانيا أول شحنة من طائرات "ميراج 2000-5 إف"، لكن تشغيلها في القتال لن يكون أمرًا سهلاً

فرنسا تسلم أوكرانيا أول شحنة من طائرات "ميراج 2000-5 إف"، لكن تشغيلها في القتال لن يكون أمرًا سهلاً

فرنسا تسلم أوكرانيا أول شحنة من طائرات "ميراج 2000-5 إف"، لكن تشغيلها في القتال لن يكون أمرًا سهلاً، إليكم الأسباب:

▪️التكامل والعقبات التشغيلية: تحتاج أوكرانيا إلى دمج طائرات "ميراج" مع طائراتها السوفيتية القديمة والطائرات القادمة من طراز "إف 16"الأمريكية. وبالتالي سيتعين على الطيارين تحسين التكتيكات والتنسيق مع القوات البرية.

▪️المخاوف المتعلقة بالبنية التحتية والمدارج: تتطلب طائرات "ميراج 2000" سرعة هبوط عالية وتصميم أجنحة دلتا، ما يعني ضرورة وجود مدارج لا تقل عن 700 متر. هذا قد يتطلب تعديلات في القواعد الجوية الأوكرانية لاستيعابها.

▪️الصيانة واللوجستيات: قد تواجه أوكرانيا نقصًا في الكوادر المدربة للحفاظ على جاهزية الطائرات، حيث يقتصر الخبراء في هذا المجال على فرنسا واليونان. الحفاظ على هذه الطائرات في ظروف القتال قد يكون تحديًا كبيرًا.

 ▪️حواجز لغوية: على الرغم من اجتياز الطيارين الأوكرانيين برنامج تدريب لمدة ستة أشهر، إلا أنهم قد يواجهون صعوبة في فهم صيانة الطائرات وتشغيلها نظرًا لأن الأدلة الفنية مكتوبة أساسًا باللغة الفرنسية.

▪️أهداف عالية المخاطر لروسيا: أكدت روسيا أن أنظمة الإنذار المبكر والحرب الإلكتروني