تستمر دول العالم في التسابق لتبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي، التي تعتبر عصب التقنية الحديثة، حيث تسعى الدول الكبيرة مثل أميركا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، إلى تحقيق الريادة في هذا المجال، لأسباب اقتصادية واستراتيجية، فمن يتفوق ويسبق في تطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي سيكون قائد التحول الثوري الذي ينتظر العالم في السنوات القليلة المقبلة.
ما هو رد فعلك؟