دفع خروج الرئيس الأميركي، جو بايدن، من السباق الرئاسي وتحركه لتأييد نائبة الرئيس كامالا هاريس كمرشحة للحزب الديمقراطي، المستثمرين والاقتصاديين إلى إعادة تقييم تأثير تلك التطورات على كل شيء بدءاً من سوق الأوراق المالية وحتى ما يسمى "تجارة ترامب".
ما هو رد فعلك؟