في منتدى التعاون الصيني الأفريقي الذي بدأ في الرابع من سبتمبر، تسعى بكين مرة أخرى إلى تعميق ارتباطها بدول الجنوب العالمي. ولحسن الحظ، كان الزعيم الصيني شي جين بينغ ثاقب البصيرة في إدراك الإحباطات والتطلعات داخل القارة السمراء النامية واستغل تلك المشاعر لبناء النفوذ السياسي والاقتصادي العالمي للصين، بحسب تقرير للمجلس الأطلسي.
ما هو رد فعلك؟