برّي يطمئن ،لودريان يراقب و سلام يحذّر.

خاص مراسل نيوز

برّي يطمئن ،لودريان يراقب و سلام يحذّر.

اليونيفيل في عين العاصفة

والإعمار ينتظر قرار الدولة لا سلاح الحزب

في ظل تصاعد التوتر جنوباً وازدياد الإشكالات مع قوات اليونيفيل، تبرز المخاوف من انفجار أمني مفاجئ يعطّل مشاريع الإعمار. باريس تراقب، وواشنطن ترصد، فيما الداخل منقسم.

برّي يطمئن أن لا اعتراض على "اليونيفيل"، لودريان يتابع مسار الإصلاح، وسلام يرفع الصوت محذراً من المسّ بسيادة الدولة.

الخلاصة: لا إعمار فعلي دون قرار سيادي... ولا دولة مع سلاح خارجها.