حسن نصرالله: العدو تعلّم في لبنان في حرب تموز خصوصًا كونه وضع أهدافًا عالية وفشل في تحقيقها.
أبرز ما جاء في كلمة الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في الاحتفال التأبيني للشهيد القائد محمد نعمة ناصر في مجمع الإمام المجتبى (ع) :
- كان في الخطوط الأمامية، شارك في حرب تموز 2006، 33 يوماً في الجبهة وتحت النار، وذهب للقتال في سوريا لمواجهة "داعش"، وبعدها ذهب لقتال "داعش" وقيادة العمليات في العراق، وكذلك شارك في مواجهات بعض المناطق في السلسلة الشرقية
- مضى في هذه المعركة التي يؤمن بها، مفعم بالايمان والامل والثقة والمعنويات العالية
- التزامنا بمعركة طوفان الأقصى كان حاسماً ونهائياً منذ اليوم الأول وليس لمعركتنا في الجبهة اللبنانية اسم خاص
- أهداف معركتنا تتحقق يوماً بعد يوم والعدو يقر بذلك من خلال استنزاف العدو وجيشه على كل الصعد
- استطعنا أن نشغل جزءًا كبيرًا من قدرات وقوات العدو وابعادها عن حسم المعركة في غزة وأكدنا أن الشمال مرتبط بغزة وإذا أُريد للشمال أن يهدأ يجب أن تتوقف الحرب في غزة
- من يتابع خارج وداخل كيان العدو صار لديهم يقين بأن وقف الحرب في غزة هو السبيل الوحيد لوقف الحرب في الشمال
- نحن نقاتل في الشهر العاشر من الحرب مع العدو ومنذ دخولنا هذه المعركة حدّدنا لها أهدافاً والعدو يعترف بهذه الانجازات ويعتبرها استراتيجية
- من خلال معركتنا نستطيع إشغال العدو عن العدوان على غزة
- الأطراف في الخارج باتوا يدركون أن وقف الجبهة في الشمال مرتبط بوقف العدوان على غزة
- العدو مرعوب ليس فقط من الدخول إلى الجليل بل من مجرد فكرة التسلّل وذلك دفعه لتعزيز الحضور البشري الذي يُعوّض به ما خسره تكنولوجيًا ما زاد من استنزافه
- حاجة العدو للحضور البشري جراء استنزافنا، دفعه لخلق مأزق اجتماعي عبر الطلب من الحريديم الخدمة في جيش الاحتلال ما دفع زعيمهم الروحي للتهديد بترك الكيان
- الحرب والحاجة إلى العديد دفع بالعدو إلى إطالة مدة التجنيد الإجباري وإطالة هذه المدة يخلق مأزقًا اجتماعيًا آخر داخل الكيان
- جبهة لبنان ماضية في تحقيق هدفها وتضغط على العدو إما الرضوخ أو الهلاك والعدو يعيش خلال هذه المعركة أسوأ أيامه
- أهداف استنزاف العدو في الاقتصاد والعديد والواقع الاجتماعي محققة وهذا سيضطره لوقف الحرب
- العدو يعيش في هذه المرحلة أسوأ أيامه في تاريخه وبعض التحقيقات بشأن 7 تشرين الأول/ أكتوبر كشفت نقاط الضعف
- الفشل هو عنوان هذه المعركة لدى "إسرائيل" في الشهر العاشر حيث لم يحقق "جيش" الاحتلال أي من أهدافه المعلنة
- ننتظر نتيجة المفاوضات والعالم كله سلم أن "إسرائيل" غير قادرة على الحسم العسكري ويجب وقف إطلاق النار
- حماس تفاوض باسمها وباسم فصائل المقاومة وكل محور المقاومة وما ترضى به حماس نرضى به جميعاً
- اليوم نتنياهو وبن غفير وسموتريش هم الذين يعاندون التوصل لاتفاق من أجل مصلحتهم ولضمان بقائهم في السلطة
- يجب أن نسجل للمقاومة الفلسطينية الوحدة والشجاعة في وجه ما يتعرضون له من ضغوطات
- لم نطلب أن تنسق معنا حركة حماس بشأن المفاوضات ونؤيدها بكل قراراتها ومعها إلى آخر الخط
نصر الله: نتنياهو برفضه وقف العمليات قبل الهجوم على رفح بحجة إجباره على الهزيمة، أكد أنه لم يحقق نصراً
نصر الله: من يهددنا باجتياح جنوب الليطاني فلينظر إلى ما يجري في رفح بمساحتها الضيقة حيث فشل في تحقيق نصر
نصر الله: أحد أهم المكاسب اللبنانية من صمود المقاومة الفلسطينية هو أنه لو حقق العدو نصرًا سريعًا في غزة لكان لبنان أول من سيكون في دائرة التهديد
نصر الله: العدو في رفح بـ27 كلم ويحتاج لأربعة أشهر ويريد أن يهدّد باجتياح جنوب الليطاني!!
نصر الله: العدو تعلّم في لبنان في حرب تموز خصوصًا كونه وضع أهدافًا عالية وفشل في تحقيقها
نصر الله: ما جرى في غزة خفض سقف الأهداف الإسرائيلية المعلنة تجاه الجبهات الأخرى ولا سيما في لبنان
نصر الله: الإسرائيلي لم يعد يهدد بالقضاء على المقاومة في لبنان والحرب الشاملة عليه
نصر الله: الاحتلال لا يهدد بالقضاء على حزب الله بسبب ما حدث له في غزة حيث لم يستطع القضاء على حماس
نصر الله: إبعاد حزب الله 8 أو 10 كيلومترات عن الحدود كما يقول الاحتلال لن تحل مشكلته
نصر الله: العدو تحدث في البداية عن إبعاد حزب الله عن الحدود 3 كلم فكشفنا عن سلاح "كورنت" بمدى 8 كلم فصار العدو يريد إبعادنا 8 كلم فكشفنا عن صاروخ "ألماس" بمدى 10 كلم فصار يريد إبعادنا 10 كلم عن الحدود.
نصر الله: وزير حرب العدو قال إن الدبابة التي تخرج من رفح يمكنها الوصول إلى الليطاني ونحن نراها بفيديوهات المقاومة الفلسطينية تُدمّر
نصر الله: الإخوة في ضد الدروع يوجّهون أسلحتهم باتجاه مواقع العدو وينتظرون أن تظهر الدبابات المختبئة وبمجرد أن تظهر تُدمّر والعدو لا يعلن ذلك ونحن ننشر المشاهد