"على النقيض من الاضطرابات الاقتصادية والتضخم في العالم الرأسمالي، فقد حافظنا على التوازن بين إيراداتنا الوطنية ونفقاتنا ولم نتعاقد على أي ديون خارجية أو داخلية".. هذا ما أعلنه في العام 1975، تشو إن لاي، وهو أول رئيس وزراء لجمهورية الصين الشعبية، في خطاب الذي تبين أنه كان بمثابة الخطاب الوداعي لمسيرته المهنية الطويلة المضطربة، والذي تحدث فيه بفخر عن أن حكومته خالية من كل الديون.
ما هو رد فعلك؟