فضيحةٌ جديدةُ تهُزّ الكيان: “حماس” تغنُم أسلحةً إسرائيليّةً بعشرات ملايين الدولارات..

فضيحةٌ جديدةُ تهُزّ الكيان: “حماس” تغنُم أسلحةً إسرائيليّةً بعشرات ملايين الدولارات..

كشفت مصادر أمنيّة وعسكريّة إسرائيليّة، وُصِفَت بأنّها واسعة الاطلاع، النقاب فضيحةٍ جديدةٍ تهُزّ الكيان، مُشيرةً إلى أنّ جيش الاحتلال ترك لحركة (حماس) في قطاع غزّة مواد متفجرّة بقيمة عشرات ملايين الدولارات.

ونقلت صحيفة (ذي ماركر) الإسرائيليّة-العبريّة المختصّة بالشؤون الاقتصاديّة عن جنرالٍ في جيش الاحتلال قوله إنّ “الوضع الذي وصلنا إليه لا يُحتمّل، فهناك عشرات الأطنان من المواد المتفجرّة في القطاع، والتي تنتظر حركة (حماس) للسيطرة عليها وأخذها كغنائم لمواصلة القتال”، على حدّ تعبيره.

وتابعت المصادر عينها قائلةً إنّ سلاح الجوّ الإسرائيليّ، الذي يقصف قطاع غزّة منذ أكتوبر 2023، أدّى إلى ارتفاعٍ نسبة المواد المتفجرّة التي بقيت بعد القصف لحركة (حماس)، والتي قامت باستخدامها، فيما تبقى القسم الآخر جاهزًا وحاضرًا للاستيلاء عليه من قبل مقاتلي الحركة، لافتةً في الوقت عينه إلى أنّ عدد المواد المتفجرّة التي تركها جيش الاحتلال في غزّة ارتفعت بنسبة عشرين بالمائة، وأنّ هذه النسبة تعتبر كنزًا ثمينًا لحركة (حماس)، طبقًا لأقوالها.

وقال الناطق بلسان جيش الاحتلال للصحيفة العبريّة إنّ الجيش يقوم بفحص الظاهرة المقلقة، وأنّ لا معلومات دقيقة دليه حول القنابل التي ألقيت من الطائرات ولم تنفجر، وقامت (حماس) بعد ذلك بالسيطرة عليها، على حدّ تعبيره.

على صلةٍ بما سلف، زعمت القناة الـ 14 بالتلفزيون العبريّ عمّا قالت إنّها معلومات استخباراتية جديدة أنّ قدرات حركة (حماس) توسعت في تأمين إمدادات السلاح من خارج الأراضي الفلسطينية، عبر شبكة معقدة تمر بثلاث دولٍ عربيّةٍ، هي ليبيا، السودان، ومصر، بمساعدةٍ مباشرةٍ من إيران.

وتابعت المصادر عينها قائلةً إنّ سلاح الجوّ الإسرائيليّ، الذي يقصف قطاع غزّة منذ أكتوبر 2023، أدّى إلى ارتفاعٍ نسبة المواد المتفجرّة التي بقيت بعد القصف لحركة (حماس)، والتي قامت باستخدامها، فيما تبقى القسم الآخر جاهزًا وحاضرًا للاستيلاء عليه من قبل مقاتلي الحركة، لافتةً في الوقت عينه إلى أنّ عدد المواد المتفجرّة التي تركها جيش الاحتلال في غزّة ارتفعت بنسبة عشرين بالمائة، وأنّ هذه النسبة تعتبر كنزًا ثمينًا لحركة (حماس)، طبقًا لأقوالها.

وقال الناطق بلسان جيش الاحتلال للصحيفة العبريّة إنّ الجيش يقوم بفحص الظاهرة المقلقة، وأنّ لا معلومات دقيقة دليه حول القنابل التي ألقيت من الطائرات ولم تنفجر، وقامت (حماس) بعد ذلك بالسيطرة عليها، على حدّ تعبيره.

على صلةٍ بما سلف، زعمت القناة الـ 14 بالتلفزيون العبريّ عمّا قالت إنّها معلومات استخباراتية جديدة أنّ قدرات حركة (حماس) توسعت في تأمين إمدادات السلاح من خارج الأراضي الفلسطينية، عبر شبكة معقدة تمر بثلاث دولٍ عربيّةٍ، هي ليبيا، السودان، ومصر، بمساعدةٍ مباشرةٍ من إيران.