كيف نستعيد التوازن الغذائي بعد شهر رمضان؟

يُواجه الكثير من الناس عند انقضاء شهر رمضان المبارك، عدة تغيرات تشكل تحد للبعض منهم، وتتعلق هذه التغييرات بصعوبة العودة لنظام الحياة الطبيعي ما قبل رمضان الذي طرأ خلاله تغييرات على أنماط الحياة اليومية، كتغيير أوقات الخلود للنوم، وتغيير أنماط الطعم وأوقات الوجبات، وخصوصًا الاعتماد الأساسي على الحلوى والسكريات مع حلول العيد، وعودة الجهاز الهضمي لما كان عليه سابقًا من حيث نظام وأوقات وجبات الطعام.

كيف نستعيد التوازن الغذائي بعد شهر رمضان؟
يُواجه الكثير من الناس عند انقضاء شهر رمضان المبارك، عدة تغيرات تشكل تحد للبعض منهم، وتتعلق هذه التغييرات بصعوبة العودة لنظام الحياة الطبيعي ما قبل رمضان الذي طرأ خلاله تغييرات على أنماط الحياة اليومية، كتغيير أوقات الخلود للنوم، وتغيير أنماط الطعم وأوقات الوجبات، وخصوصًا الاعتماد الأساسي على الحلوى والسكريات مع حلول العيد، وعودة الجهاز الهضمي لما كان عليه سابقًا من حيث نظام وأوقات وجبات الطعام.