1.5 تريليون دولار خسائر "الرابحون من وباء كورونا".. كيف ذلك؟

اقتنصت عديد من الشركات فرصة الإغلاق إبان جائحة كورونا، لتحقق مكاسب واسعة، لا سيما الشركات المرتبطة بالتكنولوجيا، في ظل تزايد الطلب على الخدمات التكنولوجية حينها، إلا أن كثيراً من تلك الشركات شهدت تقلصاً ملحوظاً بعد ذلك في قيمتها السوقية بعد استقرار الأجواء في أعقاب كورونا، في الوقت الذي نجت فيه شركات أخرى من هذا التراجع بدعمٍ من استراتيجياتها ومنتجاتها الخاصة، خاصة على صعيد الذكاء الاصطناعي.

1.5 تريليون دولار خسائر "الرابحون من وباء كورونا".. كيف
ذلك؟
اقتنصت عديد من الشركات فرصة الإغلاق إبان جائحة كورونا، لتحقق مكاسب واسعة، لا سيما الشركات المرتبطة بالتكنولوجيا، في ظل تزايد الطلب على الخدمات التكنولوجية حينها، إلا أن كثيراً من تلك الشركات شهدت تقلصاً ملحوظاً بعد ذلك في قيمتها السوقية بعد استقرار الأجواء في أعقاب كورونا، في الوقت الذي نجت فيه شركات أخرى من هذا التراجع بدعمٍ من استراتيجياتها ومنتجاتها الخاصة، خاصة على صعيد الذكاء الاصطناعي.