‏"إنتهاء التحرك"... مزارعون إسبان وفرنسيون يستعدون لفتح ‏الحدود

‏"إنتهاء التحرك"... مزارعون إسبان وفرنسيون يستعدون لفتح ‏الحدود

 الاثنين، ‏هو "التأثير" على الانتخابات الأوروبية المقررة في التاسع من ‏حزيران (يونيو) في فرنسا، للمطالبة بموارد طاقة أقل كلفة ‏وباحترام البنود التي تفرض تطبيق المعايير البيئية نفسها على ‏المزارعين في الدول الأوروبية وغير الأوروبية.‏

واعتبر بايل أن التحرك المشترك النادر لمزارعين من البلدين ‏‏"تاريخي". وقال "هم ليسوا أعداءنا على الإطلاق، فنحن نعمل ‏جنباً إلى جنب على جانبي جبال بيرينيه".‏

وفي حين يقترب التحرك من نهايته أكد مربي الماشية ‏الفرنسي أنه "حذر" الحكومة قائلا "نتوقع ردودًا إيجابية على ‏مطالبنا قبل نهاية تشرين الأول (أكتوبر) أو بداية تشرين ‏الثاني (نوفمبر)، وإلا ستشتعل أوروبا".‏

وعلى الجانب الإسباني، قادت التعبئة منصات محلية ولدت ‏بغالبيتها في الأشهر الأخيرة وتنظم عبر مجموعات على ‏تلغرام.‏

وأكدت إحدى هذه المنصات الكاتالونية "ريفولتا باخيسا" ‏‏(التمرد الفلاحي) أنها تناضل "من أجل الدفاع عن الأرض" ‏و"من أجل السيادة الغذائية".‏