تُسرع روسيا والصين وإيران وتركيا خطاها نحو النيجر التي تفتح أبوابها واسعة أمام التعاون معها، وتعويض الدعم السياسي والعسكري والاقتصادي الذي فقدته بتدهور العلاقات بين نيامي وأوروبا والولايات المتحدة.
ما هو رد فعلك؟