مع اتساع رقعة الحرب ودخول مناطق جديدة دائرة القتال، تتضاءل خيارات الفرار أمام المدنيين، وسط حالة من الارتباك والحذر الشديد حتى في المناطق الآمنة نسبيا والتي انحسرت في أقل من 20 بالمئة من مساحة البلاد، وصعوبات كبيرة تواجهها الجهود الدولية الرامية لمساعدة اللاجئين في المناطق الحدودية.
ما هو رد فعلك؟