لساعات ينتظر صلاح الضو أمام أحد مراكز توزيع المعونات الغذائية في مدينة كسلا شرقي السودان، بعد أن فر من ولاية الجزيرة تاركا مزرعته البالغة مساحتها 10 أفدنة، التي كان إنتاجها يكفي قوت عائلته السنوي ويوفر مبالغ مقدرة تغطي مصروفاته النقدية.
ما هو رد فعلك؟