لقاء درزي جديد

لقاء درزي جديد

يرتقب أن يعقد لقاء درزي آخر في وقت ليس بعيد، بعد الانتهاء من الملفات القضائية، على خلفية حادثة البساتين قبر شمون، والتي أضحت في لمساتها الأخيرة، وقد كلف بها قضاة المذهب الدرزي لإنجازها من مقربين من الطرفين، أي رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط ورئيس الحزب الديموقراطي اللبناني الأمير طلال ارسلان