في عام 2016، عبر نائب الرئيس الأميركي حينها جو بايدن عن غضبه الشديد لعدم سماح الحزب الديمقراطي له بالترشح إلى الانتخابات، حيث رضخ لضغط الرئيس السابق باراك أوباما الذي كان يفضل هيلاري كلينتون، لكن الآن يبدو أن مشاعر الغضب مصحوبة بالعناد تتجدد لدى الرئيس الذي يواجه نفس الضغط من صديقه.
ما هو رد فعلك؟