يرى مراقبون أن قرار قطع بماكو علاقاتها بكييف، مغازلة للرأي العام في مالي وأنصار المجلس العسكري بعد خسائر فادحة للجيش المالي ومجموعة "فاغنر" الروسية، خلال معركة تينزواتين ضد الحركات الأزوادية دارت رحاها في 25 و26 و27 يوليو الماضي، وجزءا من استراتيجية لتعزيز العلاقات مع روسيا، خاصة في ظل التوترات الجارية على الساحة الدولية.
ما هو رد فعلك؟