وصلت جثامين الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسى ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان ومرفقيهم إلى طهران قادمين من تبريز، وكان في مقدمة مستقبلي الجثامين كبار رجال الدولة.
ما هو رد فعلك؟